ان الموت هي الحقيقة التي لا ينكرها المسلم ولا الكافر, فكل منا موقن بانه سياتي يوم لن يكون فيه موجودا بهذا العالم ,وكل دقيقة تمر تقربنا اكثر من هذا اليوم الذي سنحمل فيه على الاكتاف وسنفارق الاهل والاحباب وسننتقل من دار العمل الى دار الجزاء ,فهل سال اي واحد منا نفسه ماذا اعد للقاء ربه؟نحن نلعب ونلهو والموت في كل لحظة تختار منا الانفس .وتنتقي فلا تامن العيش بدار سوف تهجرها فان السنين وان طالت قصيرات تبنى القصور بدار لامقام بها اين الذين بنو بل اين الحضارات اين القلاع التي طالت سواترها اين الملوك واولاد الاميرات سل الديار وسل من كان يسكنها هل طاب عيش والمصير ممات
[/list]اسال الله العظيم لي ولكم الجنة وارجو ان تقومو بالرد على الموضوع